تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

مسير الشمس أمثلة على

"مسير الشمس" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • اثنين من العوامل في الاعتبار هي الميل كل من محور الطاقة الشمسية وعلى الأرض إلى طائرة مسير الشمس.
  • اثنين من العوامل في الاعتبار هي الميل كل من محور الطاقة الشمسية وعلى الأرض إلى طائرة مسير الشمس.
  • الفلكي، نورمان لوكير، قام بتطبيق هذا الأسلوب لستونهنج عن طريق قياس اتجاه شارع ستونهنج ومقارنته بموقف شروق الشمس المتقلب، والذي يتغير ببطء نظرا للميل المتغيرلمسير الشمس.
  • الفلكي، نورمان لوكير، قام بتطبيق هذا الأسلوب لستونهنج عن طريق قياس اتجاه شارع ستونهنج ومقارنته بموقف شروق الشمس المتقلب، والذي يتغير ببطء نظرا للميل المتغيرلمسير الشمس.
  • بقيت ملاحظاته لخسوف القمر مستعملة لقرون حتى عندما تحرى سيمون نيوكومب عن حركة القمر أما ملاحظاته الأخرى فألهمت بيير لابلاس في نظريتي إعوجاج مسير الشمس وعدم المساواة بين المشتري وزحل.
  • عندما ينظر إليه من منظور هذا الكوكب، سوف يظهر شبيه القمر في حلقة تراجعية مستطيلة حول الكوكب.ويدور شبيه القمر حول الكوكب المصاحب لة مرة واحدة في العام في الاتجاه المعاكس، ولكن بسرعة متفاوتة،وربما ليس في مستوي مسير الشمس .
  • وهذا وحده من شأنه أن خط لهم في اتجاه الشمس والأرض، ولكن دوران الشمس زوايا لهم في الأرض بنحو 45 درجة تشكيل حلزوني في الطائرة مسير الشمس)، والمعروفة باسم دوامة باركر.
  • وسيتحقق هذا الاستقرار لأن القمر يزيد من معدل السبق من محور دوران الأرض (وهذه هي، حركة السبق لمسير الشمس)، وبالتالي تجنب الأصداء بين السبق من الزيادة والنقصان والسبق لمستوى مدارى لكوكب نسبة إلى كوكب المشتري.
  • ويمكن أن يشمل ذلك موقع الشمس والقمر في السماء، والعمر والمراحل القمرية، ووضع الشمس على مسير الشمس وعلامة البروج الحالية، والوقت الفلكي، وغيرها من البيانات الفلكية مثل عقد القمر (للإشارة إلى خسوف الشمس) أو خريطة النجوم الدورية.
  • أرشد التباين الواسع لهذه التواريخ من تلك التي قبلت تاريخيا المهندس وعالم الآثار، وليام بيل دينسمور، لعدم الثقة بالتواريخ التي وضعها الميل الذي يتغير ببطء لمسير الشمس أو عن طريق تراصف النجوم، التي تنطوي على الاختيار التعسفي من النجم الذي يرتفع على زاوية السمت الصحيحة.
  • من حيث النجوم الثابتة تظهر الشمس من الأرض على أنها تدور مرة واحدة في السنة على طول مسير الشمس من خلال دائرة البروج، لذلك اعتبرها علماء الفلك اليوناني أنها واحدة من الكواكب السبعة وسميت أسماء الأسبوع السبعة اعتماداً على ذلك في بعض اللغات.